أبو الأسود الدؤلي واضع علم النحو والتشكيل ومن التابعين
Abū al-Aswad al-Duʼalī, -688
Abū al-Aswad al-Duʼalī, ....-0688
أبو الأسود الدؤلي، توفي 688
Abū al-Aswad al-Duʾalī, Ẓālim b. ʿAmr, -ca. 688
Abu-'l-Aswad ad-Duʾalī, Ẓālim Ibn-ʿAmr -688
Abū al-Aswad al-Duʾalī, d. 688
أبو الأسود الدؤلي، 1 ق.هـ.- 69 هـ.
Abū al-Aswad al-Duʼalī
أبو الأسود الدؤلي، ت. 688
أبو الأسود الدؤلي
VIAF ID: 68916241 (Personal)
Permalink: http://viaf.org/viaf/68916241
Preferred Forms
- 100 1 _ ‡a Abu-'l-Aswad ad-Duʾalī, Ẓālim Ibn-ʿAmr ‡d -688
-
- 100 0 _ ‡a Abū al-Aswad al-Duʼalī, ‡d -688
- 100 0 _ ‡a Abū al-Aswad al-Duʼalī, ‡d ....-0688
-
-
- 100 0 _ ‡a Abū al-Aswad al-Duʾalī, ‡d d. 688
- 100 0 _ ‡a أبو الأسود الدؤلي
- 100 0 _ ‡a أبو الأسود الدؤلي ‡c واضع علم النحو والتشكيل ومن التابعين
-
-
-
4xx's: Alternate Name Forms (65)
Works
Title | Sources |
---|---|
Dīwān | |
Der Dīwān des Abūʾl-ʻAtāhija : Teil 1 (alles Erschienene): Die Zuhdijjāt (d. h. die religiösen Gedichte) | |
Gesammelte Werke. | |
Maghāzī Rasūl Allāh : (al-nuskhah al-mustakhrajah) | |
Nafāʾis al-maḥṭūṭāt : al-maǧmūʿaẗ al-ṯāniyyaẗ | |
Poems | |
Qaṣīden des Abūʾl-Aswad ad-Duʾalī | |
ʻUrwah ibn al-Zubayr. Maghāzī Rasūl Allāh, 1981: | |
أَلا أَبلِغ أَبا بَحرٍ خَليلي | |
أَلا أَبلِغ مُعاوِيَةَ بِن حَربٍ | |
أَلا اَبلِغا عَنّي حُصَيناً رِسالَةً | |
أَلا رُبَّ نُصحٍ يُغلَقُ البابُ دونَهُ | |
أَلا يا أَبا الجارودِ هَل أَنتَ مُخبِري | |
أَلبِس عَدوَّكَ في رِفقٍ وَفي دعَةٍ | |
العَيشُ لا عَيشَ إِلاّ ما اِقتَصَدتَ فَإِن | |
أَلَم تَرَ انّي وَالتَكرُّمُ شيمَتي | |
آلَيتُ لا أَمشي إِلى رَبِّ لِقحَةٍ | |
أَمُفَنِّدي في حُبِّ آلِ مُحَمَدٍ | |
أَميرَ المؤمِنينَ جُزيتَ خَيراً | |
بانَ الشَبابُ كَبَينِ الهالِكِ المُودي | |
بِعني نُسَيبُ وَلا تَهَب لي إِنَّني | |
تَجَنَّبنَني مِن بَعدِ شُحٍّ وَغَيرَةٍ | |
تَحَسَّسُ عَنّي أُمُّ سَكنٍ وَأَهوَنُ الش | |
تَعَلَّم يَقيناً أَنَنّي لَكَ ماقِتٌ | |
تَعَوَّدتُ مَسَّ الضَرِّ حَتّى أَلِفتُهُ | |
تَلَبَّسَ لي يَومَ التَقَينا عوَيمِرٌ | |
جَرَت بِها الريحُ أَذيالاً مُظاهرَةً | |
جَزى رَبُّهُ عَنّي عَديَّ بِن حاتِمٍ | |
خُذي العَفوَ مِنّي تَستَديمي مَوَدَّتي | |
ديوان أبى الاسود الدؤلى | |
ذَروا آلَ سلمى ظِنَّتي وَتَعَنُّتي | |
ذَكَرتُ ابنَ عباسٍ بِبابِ اِبنِ عامِرٍ | |
ذَهَبَ الرِجالُ المُقتَدى بِفِعالِهِم | |
ذَهَبتُ وَكانَ المَرءُ يَبلو وَيُبتَلى | |
رَأَيتُ أَبا سَهلٍ وَما كُنتُ مُذنِباً | |
رَأَيتُ زِياداً صَدَّ عَنّي وَرَدَّني | |
رَأَيتُ زِياداً يَجتَويني بِشَرِّهِ | |
زَيدٌ مائِتٌ كَمَدَ الحُبارى | |
صَبَغَت أُميَّةُ بِالدِّماَء أَكُفَّنا | |
عُدَّ مِنَ الرَحمَنِ فَضلاً وَنِعمَةً | |
قصيدة | |
كَساني وَلَم استَكسِهِ فَحَمَدتُهُ | |
كِلا أَيّما الحَيَّين أَلقى فَإِنَّني | |
لا تَحمدَنَّ امرءً حَتّى تُجَرِّبَهُ | |
لا تُشعِرَنَّ النَفسَ يَأساً فَإِنَّما | |
لا يَصلُحُ الناسُ فَوضى لا سَراةَ لَهُم | |
لَحى اللَهُ مَولى السوءِ لا أَنتَ راغِبٌ | |
لَستَ مُستَبقياً أَخاً لَكَ | |
لَستُ وَإِن عَزَّ الشَرابُ بِمُفطِرٍ | |
لَعَمرُكَ ما نَصرٌ فَلا تَحسِبَنَّهُ | |
لَعَمرُكَ ما وَجَدتُ ابا عُمَيرٍ | |
لَعَمرُكَ مَرسوعٌ مِن آلِ مُجالِدٍ | |
لَعَمري لَقَد أَفشَيتُ يَوماً فَخانَني | |
لَعَمري لَقَد أَوصَيتُ أَمسِ بِحاجَتي | |
لَقَد جَدَّ في سَلمى الشَكاةُ وَلَلَّذي | |
لُكُلِ اِمرىءٍ شَكلٌ مِنَ الناسِ مِثلُهُ | |
لَم أَرَ كَالدُنيا بِها اغتَرَّ أَهلُها | |
لَنا جيرَةٌ سَدّوا المَجازَةَ بَينَنا | |
لَنا صاحِبٌ لا كَليلُ اللِسانِ | |
لَيتَ شِعري عَن خَليلي ما الَّذي | |
لَيتَكَ آذَنتَني بِواحِدَةٍ | |
ما وَلَدَت أُمّي مِنَ القَومِ عاجِزاً | |
ماذا تَقولونَ إِن قالَ النَبيُّ لَكُم | |
مَرحَباً بِالًّتي تَجور عَلَينا | |
مغازى رسول الله صلى الله عليه و سلم : (النسخة المستخرجة) | |
مغازى رسول الله لعروة بن الزبير | |
مَن ذا الَّذي بِإِخائِهِ وَبِوُدِّهِ | |
نُبِّئتُ أَنَّ زياداً ظَلَّ يَشتُمَني | |
نَشَدتُكَ بِاللَهِ الَّذي حَولَ بَيتِهِ | |
نفائس المخطوطات : المجموعة الثانية | |
وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً | |
وَإِنَّ امرَءً قَد قالَ في الحَقِّ خُطَّةً | |
وَإِنّي لَيَثنيني عَن الجَهلِ والخَنى | |
وَأَهوَجَ مِلجاجٍ تَصامَمتُ قيلَهُ | |
وَساجِعٍ في فُروعِ الأَيكِ هَيَّجَني | |
وَشاعِرِ سَوءٍ يَهضِبُ القَولَ ظالِمٍ | |
وَعَوراَء أَهداها امرُؤٌ مِن عَشيرَتي | |
وَلائِمَةٍ لامَتكَ يا فَيضُ في النَدى | |
وَما خَصلَةٌ قَد تَذلُّ الرِجالَ | |
وَما ساسَ أَمرَ الناسِ إِلاّ مُجَرِّبٌ | |
وَما طَلَبُ المَعيشَةِ بِالتَمَنّي | |
يا غالِبي حَسبُكِ مِن غالِبِ | |
يا مَن بِمَقتَلِهِ دَهى الدَهرُ | |
يا ناعِيَ الدينِ الَّذي يَنعى التُقى | |
يُدافِعُني مَهرانُ في نَقدِ دِرهَمٍ | |
يُديرونَني عَن سالِمٍ وَأُديرُهُم | |
يُريدُ وَثاقٌ ناقَتي وَيَعيبُها | |
يُصيبُ وَما يَدري وَيُخطي وَما دَرى | |
يَعيبُونهَا عِندي وَلا عَيبَ عِندَها | |
يَقولُ الأَرذَلونَ بَنو قُشَيرٍ | |
يَقولونَ نَصرانيَّةٌ أُمُّ خالِدٍ |