Tilimsānī, ʿAfīf al-Dīn Sulaymān ibn ʿAlī, ?-1291
سُليمان بن علي بن عبد الله بن علي الكومي التلمساني
Tilimsānī, Sulaimān Ibn-ʿAlī at- 1216-1291
التلمساني، سليمان بن علي، 1213-1291
العفيف التلمساني، سليمان بن علي، 610-690 هـ.
Tilimsanī, ʻAfīf al-Dīn Sulaymān ibn ʻAlī, d. 1291
عفيف الدين سليمان بن علي التلمساني
VIAF ID: 57002160 (Personal)
Permalink: http://viaf.org/viaf/57002160
Preferred Forms
- 100 1 _ ‡a Tilimsanī, ʻAfīf al-Dīn Sulaymān ibn ʻAlī, ‡d d. 1291
- 100 1 _ ‡a Tilimsānī, Sulaimān Ibn-ʿAlī at- ‡d 1216-1291
- 100 1 _ ‡a Tilimsānī, ʻAfīf al-Dīn Sulaymān ibn ʻAlī, ‡d -1291
-
- 100 1 _ ‡a Tilimsānī, Sulaimān Ibn-ʿAlī at- ‡d 1216-1291
-
-
-
- 100 0 _ ‡a سُليمان بن علي بن عبد الله بن علي الكومي التلمساني
- 100 0 _ ‡a عفيف الدين سليمان بن علي التلمساني
4xx's: Alternate Name Forms (93)
Works
Title | Sources |
---|---|
The divine names : a mystical theology of the names of God in the Qurʼan | |
Dīwān al-ʻĀrif billāh Taʻālá al-shaykh ʻAfīf al-Dīn Sulaymān ibn ʻAlī al-Tilimsānī | |
Explanation of al-Niffari's "Mawaqif" | |
Kashf wa-al-bayān fī ʻilm maʻrifat al-insān | |
M. al-ʻAfīf al-Tilimsānī, shāʻir al-waḥdah al-muṭlaqah, 1982: | |
Maʻānī al-asmāʼ al-ilāhīyah | |
Meâni' l-esmâi' l-ilâhiyye | |
Poems | |
Sharḥ Manāzil al-sāʼirīn ilá al-ḥaqq al-mubīn : al-Matn lil-ʻĀrif billāh Taʻālá al-shaykh Abī Ismāʻīl ʻAbd Allāh al-Harawī al-Anṣārī | |
أَلَمْ تَرَ وَجْهَ الحُسْنِ أَوْضَحَ وَاضِحِ | |
أَنْتَ الحَبِيبُ وَإِنْ سَلَبْتَ رُقَادِي | |
أَنْظُرْ إِلى حُسْنِ هَذَا الطَّائِرِ الهَزِجِ | |
أَهَلاً بمُعْتَلِ النَّسِيمٍ وَمَرْحَب | |
أَيَا عَرَبَ الجَرْعَاءِ مَنْ أَيْمَنِ الشِّعْبِ | |
بَدَا عَلَمٌ لِلحُبِّ يَمَّمْتُ نَحْوَهُ | |
بِذِمَامِ الحُبِّ يَا أَهْلَ زَرُودِ | |
بِكَأسِكَ يَا سَاقِي المُحِبِّينَ يُهْتَدى | |
تَذَكَّرَ بِالحِمَى قَلْبي الطَّرُوبُ | |
تَذَكَّرْتُ مِنْ رَامةٍ مَوْرِدا | |
تُرَى يَا جِيرَةَ الشِّعْبِ | |
تَمَنَّيْتُ مِنْ وَصْلِ الحَبِيبِ اخْتِلاَسَةً | |
جَحَدْتُ الهَوَى حَتَّى تَبَدَّتْ شُهُودُهُ | |
جُنْحُ الدُّجَى مِنْ شَعْرِهِ يَجْنَحُ | |
خُذْ لِوَجْدِي مِنْ ذِمَّةِ البُرَحَاءِ | |
خُذُوا عَنْ تَثَنِّي الغُصْنِ أَخْبَارَ قَدِّهِ | |
خَلِيلَيَّ مَا لِلْقَلْبِ يَهْفُو مِنَ الأَسَى | |
ديوان شعر | |
ديوان عفيف الدين التلمسانى | |
ذَكَرْتُكَ فَارْتَاعَ الفُؤَادُ صَبَابَةً | |
رَوَتْ نَفَحَاتُ الطِّيبِ عَنْ نَسْمِةِ الصِّبَا | |
شرح التائية الكبرى لابن الفارض | |
شرح الفاتحة | |
شرح فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن عربي | |
شرح منازل السائرين | |
شرح مواقف النفرى | |
شَهِدْتَ نَفْسَكَ فِينَا وهي وَاحِدَةٌ | |
صَبَا لِرُّبَى الأَرَاكِ وَحَيِّ هِنْدِ | |
عَلَى حُبِّكُمْ أَنْفَقْتُ حَاصِلَ أَدْمُعِي | |
عَلى صُدْغِهِ بِالِمسْكِ مِنْهُ نَوَاضِخُ | |
عَلَيْكَ حَمَامَاتُ الأَرَاكِ تَنُوحُ | |
عَيْنَاكِ إنْ سَلَبَتْ نَوْمي بِلاَ سَبَبِ | |
عُيونَ الحَيَا جُوْدِي لِتُرْبَةِ يَثْربِ | |
غَرَامِيَ فِيْكُمْ مَا أَلَّذَّ وَأَطْيَبا | |
غَزَالُ الحَيِّ مِنْ أَثَلاَتِ نَجْدِ | |
فَضَحْتَ جِيدَ الغَزَالِ بِالجَيَدِ | |
فُؤَادي حَقيقَةُ نَادِيكُمُ | |
قَدْ بَذلْنا النُّفُوسَ يَا أُخْتَ سَعْدِ | |
قِفَا بالمَطَايا بَيْنَ نَجْدٍ وَشِعْبهِ | |
قمْ فاسْقِنِي مِنْ يَدَيْكَ صَافَيةً | |
قِمْرِيَّةُ الأَسْحَارِ لِي تُسْعِدُ | |
كَأَنَّ عِذَارَ مَنْ أُحِبُّ بِخَدِّهِ | |
كشف والبيان في علم معرفة الإنسان | |
لاَ تُخْدَعَنَّ بِرِقَّةٍ فِي خَدِّهِ | |
لاَ تَطْمَعَنَّ فَمَا سَلُوُّ فُؤَادِهِ | |
لَكَ الخَيْرُ دَاعِي الخَيْرِ أَسْعِدِ يَا سَعْدُ | |
لَكَ طَرْفي حِمَىً وَقَلْبِيَ بَيْتُ | |
لِلْقُضْبِ بِالزَّهْرِ أَجْيَابٌ وَأَجْيَادُ | |
لِمَعْنَايَ قَلْبِي نَحْوَكُمْ أَبَداً يَصْبُو | |
لَمِنْ خِيَمٍ تَلُوحُ بِذي طَلوُحِ | |
لَوْ كْنْتُ فِيهِ هَائِماً وَحْدِي | |
لَوْلاَ الحَيَاءُ وَأَنْ يُقَال صَبَا | |
لَوْلاَكَ يَا غَايَتي وَقَصْدِي | |
مَا أَضَاء البَرْقُ اللَّمُوعُ بِنَجْدِ | |
مَا هَب مِنْ نخوكُمْ نَسِيمُ صَبَا | |
مَتَى زُرْتُمُ نَجْداً فَإِنِّي أَرَاكُمُ | |
مُحَيَّاكَ تَهْوَاهُ الحُمَيَّا أَمَا تَرىَ | |
معاني الأسماء الالهىة | |
مُقِيمٌ لِلمُقِيمَةِ في فُؤَادِي | |
مَنَعَتْهَا الصِّفَاتُ والأَسْمَاءُ | |
نَدَىً فِي الأَقْحِوانَةِ أَمْ رِضَابُ | |
نَسِيَمَ الصَّبَا أَذْكَرْتَنِي العَهْدَ بِالوَادِي | |
نَعَمْ هَذِهِ الدَّارُ الَّتي أَنْتَ تَطْلُبُ | |
نُفُوسٌ نَفِيْسَاتٌ إِلىَ القُرْبِ حَنَّتِ | |
هَاكَ قَلْبِ فَسِرْ بِهِ | |
هَلُمَّا نُقَضِّي الفَرْضَ لِلأَجْرَعِ الفَرْدِ | |
هَلُمُّوا فَعِنْدي لِلمَحَبَّةِ وَالهَوَى | |
وَاصَلَنِي هَجْرُ مَنْ أُحِبُّ | |
وَاصَلُونِي بَعْدَ بُعْدِي | |
وَحَقِّكَ مَا الجُفُونُ السُّوْدُ رُمْدُ | |
يَا أُهَيْلَ الحَيِّ مِنْ ذَاكَ الحِمَى | |
يا بَرْقَ نَجْدٍ هَلْ حَكَيْتَ فُؤَادِي | |
يَا حَبَذَا الكاَسُ بِكَفِّ الحَبِيبْ | |
يَا خَدَّهُ وَثَنَايَا ثَغْرِهِ النّضِدِ | |
يَا زَمَانَ الرِّضَا لَنَا هَلْ تَعُودُ | |
يَا ساكِنينَ بِقَلْبِي | |
يَا عَرَبَ الحَيِّ عُذَّلِي عَدَدُ | |
يَا نَسْمَةَ البَانِ هُبِّي |