دعبل الخزاعي شاعر عباسي
Khuzāʻī, Diʻbil ibn ʻAlī, 765 or 766-860 or 861
H̱azzāʿī, Diʿbil ibn ʿAlī al-
Diʿbil Ibn-ʿAlī al-Ḫuzāʿī 765-860
H̱uzāʿī, Diʿbil ibn ʿAlī al-, 0765-0860
دعبل بن علي الخزاعي، 765-860
دعبل الخزاعي، 148-246 هـ.
H̱azzāʿī, Diʿbil ibn ʿAlī al- 0765?-0860?
Khuzāʻī, Diʻbil ibn ʻAlī, 765?-860?
دعبل بن علي الخزاعي
VIAF ID: 81969432 (Personal)
Permalink: http://viaf.org/viaf/81969432
Preferred Forms
- 100 0 _ ‡a Diʿbil Ibn-ʿAlī al-Ḫuzāʿī ‡d 765-860
-
- 100 1 _ ‡a H̱azzāʿī, Diʿbil ibn ʿAlī al-
- 100 1 _ ‡a H̱uzāʿī, Diʿbil ibn ʿAlī al-, ‡d 0765-0860
- 100 1 _ ‡a Khuzāʻī, Diʻbil ibn ʻAlī, ‡d 765 or 766-860 or 861
-
- 100 0 _ ‡a Khuzāʻī, Diʻbil ibn ʻAlī, ‡d 765?-860?
- 100 0 _ ‡a دعبل الخزاعي ‡c شاعر عباسي
-
- 100 0 _ ‡a دعبل بن علي الخزاعي
-
4xx's: Alternate Name Forms (100)
5xx's: Related Names (1)
- 500 0 _ ‡a ʿAlī Ibn-Diʿbil al-Ḫuzāʿī ‡d ca. Ende des 9. Jh. ‡4 bezf ‡4 http://d-nb.info/standards/elementset/gnd#familialRelationship ‡e Beziehung familiaer
Works
Title | Sources |
---|---|
Diʿbil b. ʿAlī : the life & writings of an early ʿAbbāsid poet | |
Diʻbil Khuzāʻī, 2011 or 2012: | |
Dīwān Diʿbil Ibn-ʿAlī al-Ḫuzāʿī | |
Shiʻr Diʻbil. | |
Taẖrīǧ al-dalālāt al-samʿīyaẗ ʿalá mākān fī ʿahd rasūl Allāh min al-ḥiraf wa al-ṣanāʾiʿ wa al- ʿalāmāt al-šarʿīyaẗ | |
I testamenti dei re e dei principi della stirpe di Qahtan ibn Hūd | |
Waṣāyā al-mulūk wa-abnāʼ al-mulūk min walad Qaḥṭān ibn Hūd | |
تخريج الدلالات السمعية عل ماكان في عهد رسول الله من الحرف والصنائع و العلامات الشرعية | |
ديوان دعبل بن علي الخزاعي | |
قدْ بلوتَ النَّاسَ طرّا | |
قدْ قلتُ ـ إذ غيبوهُ وانصرفوا | |
قُلْ لابنِ خائِنَة ِ البُعُولِ | |
قلْ لعبدِ الرَّقيبِ : قلْ ربِّي اللَّـ | |
قلْ للأمينِ أمينِ آلِ محمَّدٍ | |
قومٌ إذا أكلوا أخفوا كلامهمُ | |
كأنَّ سنانهُ أبداً ضميرٌ | |
كانَتْ خُزاعَة ُ مِلْءَ الأَرْضِ ما اتَّسَعَتْ | |
كأّنَّهُ كَبْشٌ إذَا مَا بَدَا | |
كيفَ احتيالي لبسْطِ الضَّيْفِ مِن خَجِلٍ | |
كيفَ أصفي الودَّ منْ لا | |
لا تَحزُننَّكَ حاجَاتي أَبا عُمرٍ | |
لاأَضْحَكَ اللّهُ سِنَّ الدَّهرِ إِنْ ضَحِكَتْ | |
لاحدَّ أخشاهُ على | |
لأشكرنَّ لنوحٍ فضلَ نعمتهِ | |
لاَيَقْبَلُونَ الشُّكْرَ مَا لَم يُنْعِمُوا | |
لم أرَ صفاً مثل َ صفِّ الزُّطِّ | |
لمْ يطيقوا أنْ يسمعوا وسمعنا | |
لمَّا رَأَتْ شَيْباً يلُوحُ بِمَفْرقي | |
لنقلُ الرِّمالِ وقطعُ الجبالِ | |
لَولا حُوَيُّ بيْتِ لهيانِ | |
مَا أَطيبَ العَيْشَ! فأَمَّا عَلَى | |
مَا جَعفرُ بنُ محمَّدٍ بنِ الأَشعَثِ | |
ما كنتَ إلاّ كغيثٍ خابَ آملهُ | |
ما يتقضى عجبي | |
ماتَ الثلاثة ُ لما ماتَ مطلبُ : | |
ماذا أَقولُ إِذا أَتيتُ مَعَاشِري | |
مالي رَأَيتُكَ لَسْتَ تُثْمِرُ طَيِّباً | |
مسدَّدُ الرَّأي إنْ تلحظْ مكايده | |
مضى خلفٌ واللؤمُ قد أمَّ نعشهُ | |
مَطيّاتُ السُّرُورِ فُويقَ عَشْرٍ | |
منازلُ الحيِّ منْ غمدانَ فالنَّضدِ | |
مَهَدتُ لَهُ وُدّي صَغيراً ونُصْرَتي | |
نصحتُ فأخلصتُ النصيحة َ للفضلِ | |
نَطَقَ الْقُرانُ بِفَضْلِ ألِ مُحَمَّدٍ | |
نعوني ولما ينعيني غير شامتٍ | |
همُ المتخِّيرون على المنايا | |
همْ قعدوا فانتقَوا لهمْ حسباً | |
هُمُ كتبوا الصَّكَّ الذي قدْ علمتهُ | |
هناكمْ أنكمْ قومٌ كرامُ | |
هو الجاعِلُ البِيضَ الْقواطِعَ والْقَنا | |
هوانا وقلبانا جميعاً معاً معَا | |
هي النَّفسُ مَا حَسَّنْتَهُ فمحسَّنٌ | |
وإِذَا آخَيتَ مَن تَقذَى بهِ | |
وإذا حلمتَ فأعطِ حلمكَ كنهه | |
وأرى النوالَ يزينهُ تعجيلهُ | |
وإِنّ امْرَأً أَسدَى إِلَيَّ بشافِع | |
وإِنَّ امْرَأً أَمْسَتْ مَسَاقِطُ رَحْلهِ | |
وإِنّ أولَى البرايَا أَن تُواسيَهُ | |
وإنَّ له لطباخاً وخبزاً | |
وإِني لَعَبْدُ الضَّيْفِ مِنْ غيرِ ذِلَّة ٍ | |
وباتتْ قدرنا طرباً تغني | |
ودوِّيِّة ٍ أنْضيْتُ فيها مطيَّتي | |
وذي حَسَدٍ يَغتْابُني حِينَ لاَ يرى | |
وذي يمينينِ وعينٍ واحدهْ : | |
وصاحبٍ مغرمٍ بالجودِ قلتُ لهُ : | |
وصايا الملوك : وأبناء الملوك من ولد قحطان بن هود | |
وعدتَ النَّعلَ ثمَّ صدفتَ عنها | |
وقائلة ٍ لمَّا استمرتْ بها النَّوى | |
وقَدْ قَطَعَ الواشُونَ ماكانَ بَيْنَنا | |
وقدْ كانَ هذا البحرُ ليسَ يجوزهُ | |
وكان أبو خالدٍ مرأة ً | |
ولا تعطِ ودَّكَ غيرَ الثقاتِ | |
ولستُ أرجو انتصافاً منكَ ما ذرفتْ | |
ولستُ بقائلٍ قذعاً ولكنْ | |
ولمّا أبى إلاّ جماحاً فؤادهُ | |
ولمّا رأَيتُ السَّيفَ جلَّلَ جَعفَراً | |
ومَا المرء إِلاَّ الأَصغَرانِ: لِسانُهُ | |
وما تاهَ على الناسِ | |
وَمَا مِن دُونِ عِرضِكَ للقَوافي | |
ومغنٍّ إنْ تغنّى |